Une pédagogie de l’intégration

Publié le par مجموعة مدارس أولاد محارب


Pour consulter le livre en ligne cliquer ici

 



Dans ses efforts d’amélioration du rendement du système éducatif, le ministère a  adopté la mise en œuvre de la pédagogie d’intégration  dans les futurs curriculums scolaires.

Pour tous ceux qui souhaitent en savoir plus sur ce concept « la pédagogie d’intégration ». je conseil la lecture de l’ouvrage de référence : ici

  (livre consultable sur en ligne).

 

Publié dans Ressources

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Vous aimerez aussi :
La fonction de communication dans les établissements scolaires
La fonction de communication dans les établissements scolaires
دليل جوانب المسؤولية في مجال الحوادث المدرسية
دليل جوانب المسؤولية في مجال الحوادث المدرسية
ÉCRIRE POUR MIEUX LIRE EN 3AEP
ÉCRIRE POUR MIEUX LIRE EN 3AEP
دليل بيداغوجيا الادماج ـ انتاج الخبراء الوطنيين ـ 2008
دليل بيداغوجيا الادماج ـ انتاج الخبراء الوطنيين ـ 2008
دليل جوانب المسؤولية في مجال الحوادث المدرسية
Une leçon d’orthographe !
Commenter cet article
M
mostafa
27/03/2009 21:52
الكفاية و مفاهيمها ( 1 )<br /> <br /> يعتبر مصطلح الكفايات من المصطلحات الحديثة التي أُدخلت إلى القاموس التربوي بالنسبة للمدرسين المغاربة، و بالتالي فإن مفهومها لازال مستعصيا على الغالبية العظمى من رجال التعليم المغاربة ، الشيء الذي دفعني إلى البحث عن كل ما يمكنه أن يساعد أسرة التعليم بالمغرب في فهم هذا المصطلح الجديد القديم ، و أتمنى صادقا أن أكون قد ساهمت و لو بالنذر القليل في فك طلاسم هذا المفهوم الذي أصبح تداوله بالمدرسة المغربية واقعا محتوما ، و عمودا فقريا بالنسبة للمقررات الجديدة. <br /> <br /> و هذه مجموعة من العناوين التي اقتبستها من كتاب تجدون تعريفه أذناه : <br /> <br /> تعريف الكفايات . <br /> <br /> مفهوم الكفايات في علم النفس . <br /> <br /> الكفايات في مجال التربية . <br /> <br /> مفهوم الكفايات عند تشومسكي و المنظور المعرفي . <br /> <br /> الكفاية وظيفة و ليست سلوكا . <br /> <br /> تعريف بيير جيلي . <br /> <br /> أعمال ‎CEPEC حول الكفايات . <br /> <br /> تعريف الكفايات <br /> <br /> 1 ــ تقديم<br /> <br /> الكفايات هي قدرات مكتسبة تسمح بالسلوك و العمل في سياق معين ، ويتكون محتواها من معارف و مهارات و قدرات و اتجاهات مندمجة بشكل مركب . كما يقوم الفرد الذي اكتسبها ، بإثارتها و تجنيدها و توظيفها قصد مواجهة مشكلة ما و حلها في وضعية محددة .<br /> <br /> هذا و إذا كان مفهوم الكفايات ارتبط في بداية ظهوره و انتشاره بمجال التشغيل و المهن و تدبير الموارد البشرية في الإدارات و المقاولات ، فإننا نقترح أن يتسع هذا المفهوم ليغطي كافة التغيرات التي ستصيب ليس فقط العمال و المهنيين ( و من بينهم المعلمين ) بل التلاميذ أيضا أثناء تواجدهم في المدرسة ، بحيث لا يبقى مدخل الكفايات قاصرا على إعداد الأطر المهنية بما فيها أطر التعليم ، بل ينبغي أن يتحول هذا النموذج إلى أداة لتنظيم المناهج و تنظيم الممارسات التربوية في المنظومة التعليمية . ذلك أننا نجد أن نفس المبررات التي يتم اعتمادها عادة في الدعوة إلى تنظيم الكفايات في المجال المهني . تبقى صالحة لتبرير دعوتنا لاعتماد هذا المدخل في الحقل المدرسي و في إطار علم التدريس ، خاصة و أن نموذج التدريس الهادف في صيغته السلوكية و الإجرائية أصبح عاجزا الآن عن حل العديد من المشكلات العالقة في الحقل المدرسي و نخص منها بالذكر صعوبة الأجرأة ( الصياغة الإجرائية للأهداف التربوية ) في العديد من المجالات و كذلك الفصل المصطنع الذي يتم بين ما هو عقلي و ما هو حركي و بينهما و بين ما هو وجداني في شخصية المتعلم .<br /> <br /> إن التدريس الذي يتأسس على مدخل الكفايات ، لا بد أن يبلغ مقاصده ، لأنه لا يتناول شخصية التلميذ تناولا تجزيئيا . إن الكفاية ككيان مركب تفترض الاهتمام بكل مكونات شخصية المتعلم ، سواء على المستوى العقلي أو الحركي أو الوجداني . إن الكفاية تيسر عملية تكييف الفرد مع مختلف الصعوبات و المشكلات التي يفرضها محيطه، و التي لا يمكن أن يواجهها من خلال جزء واحد من شخصيته ، بل بالعكس من ذلك ، فإن تضافر مكونات الشخصية ، أي المعرفة و العمل و الكينونة هو الكفيل بمنح الفرد القدرة على مواجهة المستجدات و التغلب على التحديات . <br /> <br /> و سنعمل في إطار تعريفنا للكفايات على تقديم جملة من التعاريف التي كانت تربط هذا المفهوم ببعض الحقول المعرفية و المهنية ، قبل أن نخلص إلى التعاريف التي بدأت توظف هذا المفهوم في مجال التدريس .<br /> <br /> لكن لا بد من التذكير منذ البداية بالحقيقة الأساسية التالية :<br /> <br /> وجدنا في تحليلنا لمختلف التعاريف التي قدمت للكفايات ، أنها تتأرجح بشكل عام ، بين الفهم السلوكي ( البيهافيوري ‎Behavioriste ) و الفهم الذهني ( المعرفي ‎Cognitiviste ) .<br /> <br /> ذلك أن بعض الأعمال و البحوث تذهب إلى تعريف الكفاية باعتبارها سلسلة من الأعمال و الأنشطة القابلة للملاحظة ، أي جملة من السلوكيات النوعية الخاصة ( خارجية وغير شخصية ) و ينتشر هذا التفسير بالأساس في مجالين :<br /> <br /> التكوين المهني ؛<br /> <br /> و في بعض الكتابات المتعلقة بنموذج التدريس بواسطة الأهداف .<br /> <br /> في حين ينظر إلى الكفاية تارة أخرى ، كإمكانية أو استعداد داخلي ذهني ، غير مرئي ‎Potentialité invisible من طبيعة ذاتية وشخصية . و تتضمن الكفاية حسب هذا الفهم و حتى تتجسد و تظهر ، عددا من الانجازات ( الأداءات ‎Performances ) باعتبارها مؤشرات تدل على حدوث الكفاية لدى المتعلم .<br /> <br /> لكن الاتجاه الذي تبنيناه نحن في دراستنا هذه ، يندرج بشكل عام ضمن هذا المنظور الأخير و الذي يعتبر الكفاية قدرات عقلية داخلية و من طبيعة ذاتية وشخصية . و سنعمل في العناوين اللاحقة على استعراض جملة من التعاريف خاصة تلك التي ترفض التقيد بالفهم السلوكي للشخصية و تستبعد تفسير التعلم و التعليم بردهما إلى قانون "المثير و الاستجابة " .<br /> <br /> و لا بأس أن نشير إلى معنى الكفاية في لغتنا ، ففي اللغة العربية فإن أهم تعريف للكفاية أو الكفاءة هو الذي يورده ابن منظور في " لسان العرب " ( دار الجيل ، بيروت ـ المجلد الخامس ـ ص 269 حيث ذكر: <br /> <br /> قول حسان بن ثابت : وروح القدس ليس له كِفاءُ ،أي جبريل عليه السلام ، ليس له نظير و لا مثيل .<br /> <br /> و الكَفىءُ : النظير ، و كذلك الكفء و المصدر الكفاءة .<br /> <br /> و الكُفاة : النظير و المساوي .<br /> <br /> يقول تعالي : (( لم يلد و لم يولد و لم يكن له ، كُفُؤا أحد )) .<br /> <br /> و يقال كَفَأْتُ القِدر و غيرها ، إذا كببتها لتفرغ ما فيها. <br /> <br /> الكُفَاة : الخدم الذين يقومون بالخدمة ، جمع كاف ، و كفى الرجل كفاية ، فهو كاف ، إذا قام بالأمر . <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> --------------------------------------------------------------------------------<br /> <br /> هامش : أخذت هذه المعلومات من كتاب للباحث المغربي د . محمد الدريج ، عنوانه "الكفايات في التعليم ، من أجل تأسيس علمي للمنهاج المندمج " و الكتاب يتطرق إلى مفهوم الكفايات في شتى المجالات و هو جدير بأن يحفظ في الخزانة الشخصية لكل مدرس مغربي و عربي .
Répondre
M
mostafa
27/03/2009 21:45
التعبير الشفوي <br /> <br /> <br /> التعبير الشفوي . <br /> <br /> <br /> لقد وجه الكتاب المدرسي عناية فائقة لمهارات الاستماع والتحدث من خلال الاستراتيجيات الآتية : <br /> استهلال كل درس بلوحة تعبير ترتبط بمجموعة دروس الوحدة وتنمي قدرة المتعلم التعبيرية وتطلق لسانه . <br /> تصدير كل درس بلوحة محادثة تخدم مهارات التحدث وتهيء التلميذ لتعرف جمل الدرس ومفرداته . <br /> تذييل كل وحدة بقصة مصورة تخدم المحادثة والتعبير . <br /> وجود أنشطة للتعبير الشفوي منوعة وهادفة جاءت في صورة تمثيل الأدوار ، الحوار ، حكاية الأحداث القصصية ، إكمال العبارات . <br /> تخصيص كتاب مستقل بعنوان ( قصص مختارة ) لتنمية المهارات وتعزيزها . <br /> تزويد الكتاب بشريطين صوتيين لعدد من القصص المختارة . <br /> أساليب تدريس القصة : <br /> <br /> القصة المصورة . <br /> ـ التهيئة الحافزة وقد تكون مناقشة أو عرض صورة أو مجسمات أو موقف …الخ <br /> ـ ينتقل التلاميذ إلى تأمل الصورة في الكتاب أو من خلال شفافيات على جهاز البروجكتر. <br /> - يطرح المعلم أسئلة على كل صورة ليوجه التلاميذ إلى الحكاية بطريقة مناسبة لترتبط في أذهان التلاميذ أحداث القصة مرتية ومسلسلة . <br /> - وفي أثناء ذلك يتناول المعلم مايلي : <br /> المعرفة أو المعلومة التي سيقدمها جديدة . <br /> يعطيهم فرصة للتعبير الشفوي بما يشاهدونه في الصورة . <br /> يلفت أنظارهم إلى جزئيات أخرى في الصورة ويقوي لديهم الملاحظة والانتباه والدقة . <br /> العبرة والقيمة الوجدانية التي تهدف إليها القصة . <br /> - يطلب المعلم من أحد التلاميذ أن يحكي مضمون الصورة الأولى ، ثم من آخر يحكي مضمون الصورة الثانية وهكذا . <br /> - ثم يطلب من أحدهم أن يحكي مضمون القصة كلها من خلال متابعة الصور ثم من آخر أن يحكي مضمون القصة بدون الصور . <br /> - يسمعهم القصة من جهاز التسجيل أو باستخدام مسرح العرائس أو باستخدام الصور المتلاحقة . <br /> - يقوم المعلم تلاميذه بأنشطة منوعة مثل : ترتيب صور القصة وفق تسلسل أحداثها ،سرد أجزاء من القصة ، الإجابة عن أسئلة تدور حول أحداث القصة …الخ . <br /> - تمثيل التلاميذ لمواقف من القصة . <br /> القصص المختارة . <br /> - التهيئة الحافزة وقد تكون بطرح أسئلة أو موقف أو عرض صورة ومناقشتها للتمهيد للقصة. <br /> - يبدأ المعلم بسرد أحداث القصة أو يسمعهم إياها من شريط التسجيل ومن المفيد الاستعانة بصور لأحداث القصة أو شفافيات مصورة لمتابعة التلاميذ للصور أثناء السرد ويجب أن يراعي المعلم الإشارات المعبرة أثناء سرد القصة . <br /> - يناقش المعلم تلاميذه في أحداث القصة بأسئلة منوعة . <br /> - يطلب من تلاميذه سرد أحداث القصة ، يستمع إليهم ويساعدهم . <br /> - يمثل التلاميذ مواقف من القصة بمساعدة المعلم . <br /> - يقوم المعلم التلاميذ بأسئلة شفوية أو تحريرية موضوعية .
Répondre
A
ADIL
18/03/2009 20:04
merci pour le poste très intéressant
Répondre